حملة توعوية للوقاية من سرطان الثدي تنظمها جمعية الرائد بسلا الجديدة

حملة توعوية للوقاية من سرطان الثدي تنظمها جمعية الرائد بسلا الجديدة

سلا الجديدة – في إطار جهودها المستمرة للتوعية والتثقيف الصحي، نظمت جمعية الرائد للتنمية والتضامن لقاءً توعويًا هاما لسكان سلا الجديدة. حمل اللقاء شعار “فحصي وطمنينا”، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من سرطان الثدي في الرابع من فبراير من كل عام.

أثناء الحدث، قدمت د. أسماء القبية، اختصاصية في أمراض النساء والتوليد، عرضًا مميزًا حول أهمية الكشف المبكر والمتابعة الدورية للوقاية من سرطان الثدي طوال العام. شددت على أهمية الوقاية من مضاعفات هذا المرض بالنسبة للمصابين به.

وفي سياق آخر، قدم الدكتور فيصل سرو، طبيب عام، عروضًا مفصلة حول التوعية والتثقيف حول سرطان الثدي، بما في ذلك الأعراض وخيارات العلاج وسبل الوقاية منه. كما قدم تفسيرًا شاملاً للتدابير والفحوصات المجانية التي توفرها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية لصالح النساء.

وتم التأكيد أيضًا على أهمية نشر ثقافة الكشف المبكر عن جميع أنواع السرطانات، وخاصة السرطانات الخبيثة التي تهاجم الجسم بصمت. تشير الإحصاءات والتقارير الطبية المخيفة التابعة لوزارة الصحة إلى ارتفاع حالات الإصابة بهذا المرض سنويًا.

ويجدر بالذكر أن سرطان الثدي يحتل المرتبة الأولى في المغرب بنسبة 20٪ من إجمالي السرطانات المشخصة سنويًا لدى الجنسين. كما يعتبر من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء، حيث يشكل 35.8٪ من إجمالي حالات السرطان عند النساء.

وتشهد المغرب حوالي 8000 حالة جديدة من سرطان الثدي سنويًا، ويعمل الكشف المبكر على زيادة فرص الشفاء من المرض بشكل كبير، كما يساهم في تقليل العبء العلاجي والآثار الجانبية الخطيرة المرتبطة به.

تعتبر حملة جمعية الرائد للتنمية والتضامن للوقاية من سرطان الثدي خطوة هامة في نمقالة صحافية: حملة تحسيسية لجمعية الرائد بسلا الجديدة تسلط الضوء على الوقاية من سرطان الثدي

سلا الجديدة – نظمت جمعية الرائد للتنمية والتضامن، تحت شعار “فحصي وطمنينا”، لقاءً تحسيسيًا هامًا لسكان سلا الجديدة بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من سرطان الثدي في الرابع من فبراير. تهدف الحملة إلى التعريف بأهمية الوقاية من هذا المرض الخطير وتشجيع النساء على إجراء الفحوصات المبكرة المنتظمة.

في اللقاء التحسيسي، ألقت د. أسماء القبية، اختصاصية في أمراض النساء والتوليد، الضوء على أهمية الكشف المبكر ومتابعة الوضع الصحي للوقاية من سرطان الثدي على مدار العام. شددت على الحاجة الملحة للوقاية من المضاعفات المحتملة للمصابين بهذا المرض.

من جانبه، قدم الدكتور فيصل سرو، طبيب عام، عروضًا شاملة حول التوعية والتثقيف حول سرطان الثدي، بما في ذلك الأعراض وخيارات العلاج وسبل الوقاية منه. كما قدم توضيحًا للتدابير والفحوصات المجانية التي توفرها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية لصالح النساء.

تم تسليط الضوء أيضًا في اللقاء على أهمية نشر ثقافة الكشف المبكر عن جميع أنواع السرطانات، وخاصة السرطانات الخبيثة التي تهاجم الجسم بصمت. وتشير الإحصاءات والتقارير الطبية إلى ارتفاع حالات الإصابة بسرطان الثدي سنويًا.

يحتل سرطان الثدي المرتبة الأولى في المغرب بنسبة 20٪ من إجمالي السرطانات المشخصة سنويًا لدى الجنسين، ويعتبر من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء بنسبة 35.8٪ من إجمالي حالات السرطان عند النساء.

ويشهد المغرب حوالي 8000 حالة جديدة من سرطان الثدي سنويًا. وتشير الدراسات إلى أن الكشف المبكر عن سرطان الثدي يساهم في زيادة فرص الشفاء من المرض وتقليل العبء العلاجي والآثار الجانبية المرتبطة به.

النهار24 – حميد الكمالي تابعوا جديد أخبار النهار24 على : GOOGLE NEWS